اطلاق خريطة سياحية لمنطقة جزين
نفذ اتحاد بلديات منطقة جزين خريطة سياحية مع جمعية Beyond Beirut لتعريف السائح على ما تحتويه كل بلدة من كنائس، اديرة، مساجد، نواويس، اماكن تاريخية، مطاعم، مسابح، فنادق، اماكن تخييم ومناظر طبيعية.
قُسّمت الخريطة السياحية الى ألوان تدل كل منها على: الاراضي الخضراء الطبيعية، الاراضي الخضراء المزروعة، الاماكن الصخرية، المناطق السكنية، الانهر، الينابيع، الطرقات....
بالاضافة الى ذلك تم اختيار ابرز نقاط الاهتمام في هذه القرى لشرحها بالتفصيل من الناحية السياحية على الجهة الخلفية للخريطة. كذلك تم وضع "المرجع الجغرافي" لكل موقع بشكل يسمح للسائح بالوصول اليه مباشرةً من خلال آلة GPS، فضلاً عن ارقام هواتف الفنادق، المطاعم، بيوت الضيافة، المسابح والمنتجعات السياحية، مكاتب تأجير السيارات، ملاهٍ ليلية، اماكن تخييم، اماكن ركوب الخيل، Canyoning.
باسيل تفقد مشاريع المياه في منطقة جزين
قام وزير الطاقة والمياه جبران باسيل بزيارة الى منطقة جزين الجمعة 10 أيار 2013 استهلها في بلدة مشموشة بعد ذلك انتقل الى بلدة القطراني، حيث قام بتدشين بئر وشبكة للمياه تابعة للبلدة، بعدها انتقل باسيل الى سراي جزين حيث كان في استقباله النائبان ميشال الحلو و زياد الاسود ومحافظ الجنوب بو ضاهر، قائمقام جزين هويدا الترك، رئيس اتحاد بلديات منطقة جزين خليل حرفوش، رؤساء بلديات ومخاتير وفعاليات سياسية واقتصادية وحشد من ابناء المنطقة.
وتحدث باسيل فأشار الى ان زيارته "تندرج في إطار تحريك عجلة المشاريع في منطقة جزين التي عانت الحرمان منذ زمن"، موضحا "أن حوالي 10 مليارات ليرة تصرف حاليا في القضاء على شكل مشاريع لمياه الشفة والري وتأهيل شبكاتهما، فضلا عن مشاريع لتأهيل شبكات الكهرباء" ثم قدم حرفوش للوزير باسيل درع الاتحاد وتحفة من الصناعة الجزينية. كما قدم حرفوش درع الاتحاد لمستشارة الوزير باسيل السيدة رندا النمر كذلك قدم مدير عام مصلحة مياه لبنان الجنوبي احمد نظام للوزير درعا تقديرية.
الاتحاد يربح الدعوة في قضية معمل النفايات
رد مجلس شورى الدولة الطلب المقدم من بعض اعضاء بلدية جزين بشأن وقف تنفيذ قرار بلدية جزين واتحاد بلديات منطقة جزين المتعلق بانشاء معمل فرز وتسبيخ النفايات على عقار مقدم من بلدية جزين في منطقة عدوس.
وبذلك يكون اتحاد بلديات منطقة جزين قد ربح الدعوة ويمكنه بالتالي المباشرة بالعمل.
تمثال "مريم أمّ النور" في جزين
انطلاقاً من إعلان البابا بينيديكتوس السادس عشر 2013 "سنة الإيمان"، وفي إطار مناسبتي تكريس لبنان لوالدة الإله مريم، وإعادة تدشين بازيليك سيدة لبنان في حريصا بعد ترميمه، جال تمثال العذراء "مريم أمّ النور" الخشبي على المناطق اللبنانية، على غرار ما حصل في أيار من العام 1954.
وقد وصل التمثال، مساء الأحد 5/5/2013 الى المدخل الجنوبي لمدينة جزين، واستقبلته جموع غفيرة من أبناء المدينة، يتقدمهم كاهن الرعيّة الأب جورج عوّاد ورهبان دير مار أنطونيوس والأخويات والفرسان والطلائع وأعداد كبيرة من المؤمنين، واطلقت الأسهم النارية وأنزل التمثال من السيارة ليُحمل على الأكف طيلة المسيرة في شارع الجنرال ديغول مرورا بحي النبع وصولا الى كنيسة مار مارون. وتخلّل هذه المسيرة الحاشدة وقفات أمام عروض دينية ومشاهد حيّة جسّدها الفرسان من حياة يسوع على الطريق المؤدي الى مار مارون